حللت أهلا أبا متعب
تزدان المدينة المنورة وتلبس أجمل الحلل وأزهاها, فرحا بالزيارة الميمونة الكريمة التي سوف يقوم بها والد الجميع وقائد الأمة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز أل سعود حفظه الله تعالى لمدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم والتي سوف يتشرف حفظه الله تعالى فيها بالتأسيس لأكبر مشروع توسعة لمسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم, تلك التوسعة العظيمة التي سيستفيد منها كل مسلم على وجه الأرض, وسيد عوا لمن أمر بها وأشرف عليها وتابع تنفيذها كل من يمر بمكان أمر بتوسعته أو إنشائه, فهنيئا لك يا أبا متعب الأجر, وهنيئا لك هذا الشرف العظيم الذي شرفك الله تعالى به إذ جعلك خادما للحرمين الشريفين و جزاك الله عن المسلمين جميعا خير الجزاء, وأجزل لك الأجر والثواب وجعل ما تقوم به من خدمة للحرمين الشريفين في ميزان حسناتك.
فحللت أهلا ووطئت سهلا يقولها لك أبنائك في المدينة المنورة وفي مقدمتهم ابنك صاحب السمو الملكي الأمير/ عبد العزيز بن ماجد أمير منطقة المدينة (هديتك) للمدينة المنورة وأهلها, حفظه الله تعالى.
إننا جميعا يا سيدي لم تسعنا الفرحة عندما علمنا بهذه الزيارة الميمونة الكريمة, ونتطلع بشوق إلى لقائك, وتتوق القلوبُ وتسعد لذلك, فكيف لا تسعد ونحن سنتشرف بلقاء عبد الله بن عبد العزيز ملك الا نسانية وحبيب القلوب, وبلسم جراح كل مواطن على أرض هذه البلاد الطاهرة, البلاد التي اختصها الله تعالى بوجود الحرمين الشريفين والمدينتين المقدستين فيها, وخص أهلها بخدمتهما وخدمة ضيوفهما.
وكيف لا تسعد القلوب بك وأنت عائد إلى أرض الوطن بسلامة الله وحفظه, وقد تزامنت زيارتك الكريمة مع مناسبة عظيمة عزيزة على قلوب الجميع تمثلت في اليوم الوطني المجيد, وكيف لا تسعد القلوب بك وأنت من أتى من إجازته الخاصة من أجل مسجد النبي الكريم صلى الله عليه وسلم, ومن أجل أبناء طيبة الطيبة, جئت لتفقد أحوالهم وتلمس احتياجاتهم كما هو ديدنك مع جميع أبنائك في كل شبر من تراب هذا الوطن الغالي.
أين ما تحل يا عبد الله بن عبد العزيز يحل الخير والعطاء, فأهلا بك يا خادم الحرمين الشريفين تقولها ألسنتنا, وتجيش بها قلوبنا, فشكرا لمقامك الكريم على ما أوليته وتوليه للمدينة المنورة, وشكرا لمقامك الكريم على ما أوليته وتوليه للمدينة المنورة, وشكرا لمقامك الكريم على مشاريع الخير لمدينة المصطفى صلى الله عليه وسلم.
والله من وراء القصد
فحللت أهلا ووطئت سهلا يقولها لك أبنائك في المدينة المنورة وفي مقدمتهم ابنك صاحب السمو الملكي الأمير/ عبد العزيز بن ماجد أمير منطقة المدينة (هديتك) للمدينة المنورة وأهلها, حفظه الله تعالى.
إننا جميعا يا سيدي لم تسعنا الفرحة عندما علمنا بهذه الزيارة الميمونة الكريمة, ونتطلع بشوق إلى لقائك, وتتوق القلوبُ وتسعد لذلك, فكيف لا تسعد ونحن سنتشرف بلقاء عبد الله بن عبد العزيز ملك الا نسانية وحبيب القلوب, وبلسم جراح كل مواطن على أرض هذه البلاد الطاهرة, البلاد التي اختصها الله تعالى بوجود الحرمين الشريفين والمدينتين المقدستين فيها, وخص أهلها بخدمتهما وخدمة ضيوفهما.
وكيف لا تسعد القلوب بك وأنت عائد إلى أرض الوطن بسلامة الله وحفظه, وقد تزامنت زيارتك الكريمة مع مناسبة عظيمة عزيزة على قلوب الجميع تمثلت في اليوم الوطني المجيد, وكيف لا تسعد القلوب بك وأنت من أتى من إجازته الخاصة من أجل مسجد النبي الكريم صلى الله عليه وسلم, ومن أجل أبناء طيبة الطيبة, جئت لتفقد أحوالهم وتلمس احتياجاتهم كما هو ديدنك مع جميع أبنائك في كل شبر من تراب هذا الوطن الغالي.
أين ما تحل يا عبد الله بن عبد العزيز يحل الخير والعطاء, فأهلا بك يا خادم الحرمين الشريفين تقولها ألسنتنا, وتجيش بها قلوبنا, فشكرا لمقامك الكريم على ما أوليته وتوليه للمدينة المنورة, وشكرا لمقامك الكريم على ما أوليته وتوليه للمدينة المنورة, وشكرا لمقامك الكريم على مشاريع الخير لمدينة المصطفى صلى الله عليه وسلم.
والله من وراء القصد
سلطان صياح الميموني