توقفت صحيفة سبق ليومين ماضيين , والحمد لله اليوم عادت الصحيفة بقوة , وبالتأكيد ان التوقف كان بسبب بعض الحاقدين على النجاح الذي حققتة الصحيفة في وقت قياسي فهي قد اكملت سنة منذ شهر او شهرين , وقد قام البعض من الحاقدين بالاعتداء على دومين الموقع ( sabq.org ) , ولكن الصحيفة عادت بدومين آخر لحين استعادة السابق
روابط الصحيفة الجديدة :
www.sabq.biz
www.sabq.cc
ونتمنى لها كل التوفيق والنجاح والاستمرار رغم الحاقدين ., ونعلن تقديرنا لموقع الصحيفة وإدارتها وكل طاقمها المبدع المميز . وعلى رأسهم مالك الصحيفة الاستاذ الشريف علي عبده عبد الفتاح الحازمي .
إليكم بيان قامت الصحيفة بنشره على موقعها على الرابط التالي :
للإطلاع على الموضوع اضغط هنا
وهو كالتالي :
عندما يتزايد عدد قرائنا يومياً فهذا نجاحنا..
وعندما يزورنا كل ساعة عشرات الآلاف من داخل المملكة وخارجها فهو نجاح ..
وعندما نسابق الخبر فهذا نجاح ..
وعندما نصل للحقيقة فهذه قمة نجاحنا..
ومع هذه النجاحات سنضيف نجاحات أخرى ..
فعندما يستولي الحاقدون ننجح..
وعندما نهاجم هناك وهناك ننجح ..
وعندما يألفون \"الحكي\" ننجح..
وعندما يتهموننا ننجح ..
نجاحاتنا لم تتوقف سأضيف نجاحا آخر ..
عندما نقول الحقيقة ننجح ..
عندما نترك علاقتنا جنبا ونلتفت للنجاح ننجح..
وعندما نكون الأولين \"الكترونيا\" حصدنا النجاح..
هل تريدون أن نقف على الحقيقة... لا باس سأقولها لكم
\"منذ انطلاقتنا ونحن نحرص على النجاح واتخذنا سبق اسما لنا لان همنا الوصول لسباقة الخبر بمعاييرنا المهنية التي فرضها الواقع الإعلامي ,, ومن يومها ونحن في \"سبق\" نحرص على أهمية الخبر وان نضع زائرنا في عمق الحقيقة من خلال ورود الخبر وحقنه بكل ما يستحق من معلومة وحتى التأكد منه ونشره عبر الموقع ,, أتعلمون إننا في كل ربع ساعة نقوم بتحديث أخبارنا ونتابعه ونحرص على ردودكم ,, زادت مسؤوليتنا أكثر من خلال رسائل الجوال بعد إن تهافتت الاشتراكات فيها وبتنا نعمل على كل اتجاه ,, والمهم طبعا القارئ المحلي والخبر المحلي .. لا يهمنا سوى الحقيقة ولا يهمنا من ردود الفعل سوى القارئ..
سأقتبس منك أيها المتنبي وسامحني على ذلك فمع سبق بات الخلق يسهر جراها ويختصم وباتت حقيقتنا وواقعيتنا ومهنيتنا تكشف حقائق الغير والذين اعتادوا على الافتراء حتى بعد أن تم الاستيلاء على \"الدومين\" الخاص بالموقع بطرق غير شرعية ، ووصلوا لمبتغاهم ، وقاموا بترديد عبارات الإيذاء \"بسبق\" وأن هناك اختراق أصاب الموقع مع أن الواقع عكس ذلك ، ونقلوا فرحتهم بهذا إلى الكثير من المواقع شماتةً فقط ومع هذا فهم لا يعلمون مدى النجاح الذي تحقق لنا من خلال \"خربشاتهم\" العاكسة لواقعهم المر .
لن ندخل في الكثير من المهاترات مع الظلام لنا ولدنا من رحم النور والحقيقة ووصلنا إلى إن استعانت العديد من وكالات الأنباء العالمية بأخبارنا وتناقل اسمنا بين كافة المنتديات المحلية بشكل خاص والعربية منها ولذا :
\"فباسم العاملين في صحيفة سبق والداعمين نشكر كل من حاول الاطمئنان على الصحيفة من خلال الاتصال الهاتفي أو المراسلة ممثلة في أمارة منطقة الرياض ، والمؤسسات الصحفية المحلية ممثلة في عدد من رؤساء التحرير والزملاء الصحفيين بعد التوقف المفاجيء والذي أتى بعد الاستحواذ على \"الدومين\" الخاص بالموقع بطرق غير شرعية من قبل جهات مجهولة ، إذ لا تزال الشركة القائمة على الموقع تحاول إنهاء المشكلة في أسرع وقت ممكن خصوصاً وأن التوقف توافق مع إجازة الشركات الأمريكية .
\"ونؤكد لكم جميعا إن هذا الموقف لم يكن إلا كتجديد العطاء والبحث دوما على الحقيقة المسبوقة بالسبق الصحفي وان نجعل همنا الدائم هو القاري الذي أوصلنا إلى مراتب الشرف والنجاح\"
الجدير بالذكر أن صحيفة سبق الالكترونية بدأت في عام 2007 وهي تؤدي عملها بنجاح تجاه الأخبار المحلية ، وتناقش كل ما يهم المواطن بحرفية في العمل الصحفي وأدت رسالتها تجاه الوطن والمواطن بالشكل المشرف والحمد لله ، وكان لصحيفة سبق حضوراً وطنياً في كافة الأصعدة إذ تؤدي رسالتها الأولى تجاه الوطن والمواطن ، وحققت في الآونة الأخيرة نسبة عالية من القراء والمشاركين الذين كانوا خير الداعمين للصحيفة وهي صحيفة تحدث أخبارها مع وقوع الحدث ، إلى جانب الاهتمام بالرسائل الإخبارية